
ما زالت مسألة إزالة الكربون في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تشغل بال الخبراء والمتخصصين في صناعة الطاقة المتجددة، وسط آمال معلقة على حدوث طفرة في بلدان المنطقة النفطية بحلول نهاية العقد الحالي (2030).
ويعوّل الخبراء على منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لقيادة مبادرات انتقال الطاقة وخفض الانبعاثات، نظرًا إلى الاعتماد الكبير على الوقود الأحفوري، وفقًا لما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.