
لم يخف القاسم وان، الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في مالي، ورئيس بعثة الأمم المتحدة متعددة الاختصاص لتحقيق السلام في مالي (مينوسما)، الذي أنهى للتو زيارة لموريتانيا، قلق الأمم المتحدة بل والمجموعة الدولية كلها، إزاء الوضع الأمني المتدهور في عدة مواقع بمنطقة الساحل، وبخاصة على مستوى الحدود المشتركة بين النيجر ومالي وبوركينافاسو.