
ظلت مدينة النعمة إلى وقت قريب(2009) وهي تفتقد لأبسط مظهر من مظاهر البنية التحتية الحضرية رغم ماضيها العريق ووظيفتها السياسية كعاصمة لأكبر ولاية من حيث عدد السكان بعد نواكشوط.
- فطريق الأمل كان يتوقف عند باب مكتب الوالي بالاضافة لموجات العطش التي كان يعيشها السكان غداة كل موسم صيف، ناهيك عن افتقار المدينة لأي منشأة صحية أو تعليمية بالمعنى الصحيح.