
بسم الله الرحمن الرحيم
وبعد فإنه تتلألأ في سمائنا نجوم ساطعة، لا تغيب عن ناظرنا لحظة، نتابع إشراقتها، ونفرح بلمعانها في كل حين، لذا تستحق وبدون شك رفع أسمائها إلى العلا، لأن النبل أصبح من النوادر، ولم يبق له أثر إلا في معادنه الأصيلة، التي لا يمكن أن تجف منه، بل سيبقى ميسمها المميز، وخاصيتها التي تعض عليها بالنواجذ.




























