
أظهرت النتائج الأولية للاستفتاء الدستوري التي حصل موقع الساعة إنفو على نسخة منها، ارتفاع نسبة المشاركة إلى 59 في المائة.
وقد وصلت نسبة التصويت بنعم لصالح التعديلات الدستورية ب 89 في المائة، فيما بلغت نسبة التصويت بلا 9 في المائة، وبلغت نسبة الأصوات المحايدة واحد في المائة، فيما بلغت نسبة الأصوات اللاغية 3 في المائة.
ويجري الحديث عن شفافية نسبية شهدتها عمليات الاقتراع، في ظل تفاوت نسب الإقبال على صناديق الاقتراع من منطقة لأخرى ومكتب لآخر.

إضافة تعليق جديد