
نطمت وزارة التهذيب الوطني 21 ماو 2017 بمدرسة تكوين المعلمين حفلا بهيجا لتكريم المتميزين من الطلبة و المشرفين و المدارس و ذلك على الحو التالي :
1 قائمة العشر أوائل من بين 250000 طالب من التعليمين الأساسي و الثانوي:
1 محمد المصطفى اعبدادي ثانوية نواذيبو2 سابع ثانوي
2 : أم اتبيبيب منت محمد ثانوية البنات آدرار سادس ثانوي
3 يزيد سييدي محمد اعدادية انشري أول إعدادي
4 محمد محمو ولد يسلم ثانوية كيفة1 سادس آداب
5 عبد الرحمن ولد محمد سيدي مدرسة زمزم سادس علوم
6- محمد الأمين ولد عالي ثانوية كيفة1 سابع علوم
7- لمرابط احمد جدو اعدادية تجكجة رابع اعدادي
8-أم هاني السعدية اعدادية إنشري أول اعدادي
9- صفية من احمد العتيقة تيرس زمور رابع ابتدائي
10- عبد الرحمن ولد محمد ينج ثانوية كيفة1 خامس ابتدائي
مشرفو العشر الأوائل:
الشيخ أحمد ولد محمد
اعل ولد الطالب اعمر
محمد الأمين ولد الدادة
احمد سالم ولد محمدن
البو ولد اياهي
أم المؤمنين منت محمد فال
محمد محمود ولد احمد شين
المشرفون الجهويون:
المديرة الجهوية لداخلت نواذيبو
المديرة الجهوي نواكشوط الشمالية
المديرة الجهوي كيديماغا
المديرة الجهوي لعصابة
المديرة الجهوي تكانت
المديرة الجهوي تيرس زمور
المدرسة المتميزة:
1- ثانوية نواذيبو
2-أهل المياك الحوض الشرقي
الفائزون في المسابقة الماسية:
1-إدومو ولد اشبيه ثانوية الوفاء بنواذيبو
2- السالك محفوظ البشير
3- الشيخ براهيم ولد الدين
إن مشروع تحدي القراءة العربي تدعمه حكومة الوزير الأول المهندس يحي ولد حدمين التي تسعى الى تحقيق الإرادة الصادقة لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز الذي أعلن سنة 2015 سنة التعليم.
ولقد اعتمدت الوزارة منهجية للتكريم تأخذ البعدين الجهوي و الوطني فالتكريم الوطني يستهدف 45 ذالبا موضعا للتقديم على المستوى الوطني لاختيار الفائزين على مستوى الوطن أما التقويم على المستوى الجهوي فهو يستهدف السبعة الباقية من كل ولاية و ستنظم لهم الادارة الجهوية حفلا جهويا يشرف عليه والي الولاية و السلطات التربوية المعنية .
الجدير بالذكر أن هذه النشاطات اجيرت تحت الإشراف المباشر للأمين العام لوزارة التهذيب الوطني السيد سيد احمد ولد باب صحبة سفير دولة الإمارات العربية المتحدة و الأمين العام الساعد لمشروع تحدي القراءة العربي و المنسق العام للتحدي بموريتانيا السيد الطاهر ولد احمد المفتس المكلف بالرقابة الإدارية و التسيير و لفيف من أطر الوزارة و السخثيات المرجعية.
إضافة تعليق جديد