طالعتنا اللجنة الملكلفة بتوزيع الدعم المخصص للصحافة الوطنية التي وللاسف الشديد اصبحت في ورطة لم تعرفها في اي فترة من تاريخ الدولة الموريتانية حيث اهينت وتلقت ضربات قاضية من مختلف القائمين علي الشان العام من تلك الضربات الموجعة تمييعها وادخال غرباء عيلها قصد اذلالها نجد ذلك مع زيدان مديرموقع مرايا وبعض اتباعه من امثال بوكرن واللائحة تطول ولكن الامروالاصعب هواللائحة التي تم توزيع المبالغ التي تشبه الى حد كبيرالصدقات التي يقول الله تبارك وتعالي في شانها *انما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب * حتي ان بعض المواقع تناسته لجنتها المحترمة وذلك لكونه لا ينتمي الي اللوبيات التي تتصارع داخل الحقل الاعلامي المشلول والمبالغ التي حصلت عليها المواقع المحترمة والمتقدمة في الترتيب العالمي تتراوح مابين 100000الي 140000والمواقع التي توجد فى ءاخرالترتيب العالمي والمتاخرة في ترتيب موريتانياالان ولكنها تنتمي الي الرئيس اوتلقي توصية عليها تتراوح مابين 800000الي 600000وعند لقائنا بالسيد الرئيس القا باللائمة علي ممثلي الصحافة المستقلة في اللجنة وتظاهربالكثيرمن الصراحة في الطرح ولكن الصحافة مصرة علي رفع دعوي امام الجها ت المعنية وخاصة وكيل الجهورية والمفتشية العامة للدولة للتحقيق في الوجهة التي اتخذتها المبالغ ومعرفة علي من تقع المسؤولية في هذا التوزيع الغيرعادل والصحافة تريد الحق وتلفت انتباه الرئيس محمد ولد عبدالعزيزالي ماءالت اليه الصحافة الوطنية في فترته من ترد من طرف القائمين علي الشان العام دون علمكم فانتم من رفع شعارمحاربة الفساد الله الله يارئيس الفقراء نطالب باعاد ة الامورالي نصابها لان الدولة تستقيم على الكفرولاتستقيم علي الظلم اتقوا دعوة المظلوم فانها ليس بينها وبين الله حجاب ولاادل علي عدم نزاهة هذه اللجنة في بيانها الاخيرالتي لم تنشره في وسائل الاعلام الى يومنا هذا الشيء لم يحدث في اي فترة من الفترات السابقة
ومن يهن يسهل الهوان عليه ليس لجرح ميت ايلام
إضافة تعليق جديد