
عرفت ولاية تكانت منذ بداية الدولة الموريتانية بانها ولاية تحتضن كوادر الدولة واطرها كما عرف عن اطرها استعدادهم لبذل الغالي والنفيس من اجل توفيرالظروف الملائمةللدولة الموريتانية سبيلا الى تبوئها المكانة اللائقة بها في مقدمة الدول كما ان هؤلاء الاطريضعون جهودهم من اجل توفير الظروف المقبولة لساكنة الولاية بصفة عامة ومن المعروف ان اطرالولاية تتباين مواقفهم الاانهم منشغلون بتحقيق الاهداف الكبري للبلد والزائرللولاية يلاحظ ان الاطر همهم الوحيد هوانجاح الزيارة التي باتوا يعلقون عليها امالا كبيرة تتمثل في اطلاع الرئيس عن قرب بنفسه علي مشاكل الساكنة وقد كان اطر مركزالقدية الاداري في الموعد مع الحدث حيث خصصوا استقبالامنقطع النظير للضيف الكبير محمد ولد عبدالعزيز وقد اطلع الرئيس علي مشاكل المركزالاداري القدية والمتمثلة في وعورة الطريق ورداءة المركزالصحي في المدينة حيث انه يفتقد للمعاير المطلوبة في المراكزالصحية وكذلك المدرسة التي لم تعد صالحة للاستعمال في مجال التربية والتعليم وفعلاكان الرئيس عند ظن الساكنة حيث اعطي اوامره ببناء المركزالصحي وترميم المدرسة حتي تكون ملائمة للهدف الذي انشئت من اجله وفعلا فقد كان وراء انجاح الزيارة شخصيات وازنة اسهمت اسهاما يذكر فيشكر من بين الشخصيات وزيرالتهذيب الوطني اسلم ولد احمدفال وعمدة المدينة السالك ولد عبدالجليل والاطارفي وزارة البئة حدامين ولد المصطفي ولدحدامين واطول عمرولد اياي بالاضافة الي المديرالجهوي للجمارك علي مستوي ولاية ادرار محمد الامين ولد اب وبعض الاطر مثل سيداحمد ولد شيخنا ولد ابوه وكذلك الاطارفي وزارة التعليم احمدولد المقاري صاحب النشيد الذي يعتبرنشيده في اولويات انجاح الزيارة وفعلا كان الاطرفي القدية علي مستوي الحدث حيث كانوا علي قلب رجل واحد همهم الوحيد انجاح الزيارة ونحن من علي هذا المنبر نطلب رئيس الجمهورية ان يفي بالتزاماته اتجاه الله وتجاه سكان مركزالقدية الاداري وخاصة فيما يتعلق بانجازالطريق بين اكفان والقدية وكذلك الطب والتعليم وتوفيرالماء الشروب حفظ الله الارض الموريتانية من عبث العابثين
إضافة تعليق جديد