لا أدري لماذا قفزتْ إلى الذهنِ فورَ قراءةِ النشيدَ الوطنيَّ الموريتانيَّ «المختلف عليه الآنَ» قصةُ موظفي مطار بيروت الذين رفضوا دخول صحفيِّ موريتاني «لأن موريتانيا بلدٌ غيرُ عربيٍّ»!.
ويقينًا لو كنتُ مسؤولاً عن المطار أو الجوازات هناك، لألزمت الموظفين الرافضين بحفظ النشيد الوطني الموريتاني وترديده ثلاثَ مراتٍ!
تنطلق في هذه اللحظات28/03/2017 فعاليات مبادرة نعم للاستفتاء علي الدستور في مقاطعة عرفات هذه المبادرة نظمت من طرف الاطارفي حزب الاتحاد من اجل الجمهورية سيدي عبد الله ولد الطالب مصطف المدير العام المساعد للصندوق اوطنى للضمان الاجتماعى والمبادرة عنوانها نعم للدستور باسم ساكنة مقاطعة جكنى وقد حضرها جمع غفير من ساكنة مقاطعة عرفات ومن اطرولاية الحوض الشرقي ومن خلال مداخلات الاطر فقد اعربو عن شكر صاحب الفخامةالاخ الرئيس محمدولد عبدالعزيزالذي يعتبر م
تداولت بعض المواقع الصفراء مؤخرا ما اسمته خروقات و تجاوزات في تعاطي إدارة وكالة النفاذ الشامل مع للصفقات العمومية و قد ساقت التهم جزافا و القتها دون دليل ملموس أو قرينة يتقبلها المنطق أو يستسيغها العقل فلا يختلف اثنان في النهضة النوعية التي استطاعت الإدارة الحالية أن تحدثها متمثلة في انجازات في عمق الوطن وهي - لعمري- تمس الوتر الحساس لدى ساكنة الأرياف و القرى و التجمعات السكنية وتبعد هاجس العطش الذي ظل أول مؤرق ينغص حياة المواطن في الريف و أول مط
أعلنت وزارة الدفاع الموريتاني مساء اليوم عن مقتل مواطن وإصابة آخر مساء اليوم الاثنين قرب ملتقى الطرق المعروف "بكرفور باماكو" بمقاطعة الرياض إثر انفجار قنبلة يدوية عثرا عليها وبدءا يقلبانها مما أدي إلى انفجارها.
وأضافت الوزارة في بيان أصدرته مساء اليوم أن عنصرا من الهندسة العسكرية تدخل فور وقوع الانفجار حيث قام بتأمين جسم متفجر آخر، و قام بنقل المصاب إلى المستشفى لتلقي العلاج.
خرج الرئيس السابق سيد محمد ولد الشيخ عبد الله عن صمته ووصف في بيان وقعه الدعوة لتنظيم استفتاء على التعديلات الدستورية بأنها "انقلاب على الدستور".
ولم يكن توقيت إصدار البيان اعتباطيا حيث صدر في ذكرى الاعلان عن فوزه برئاسة البلد يوم الاثنين 26 مارس 2007 أي قبل 10 سنوات من الآن في مأمورية لم يكملها بعد انقلاب الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز عليه.
وهذا نص البيان:
بعد أن تفاوض على رحيل يحيى جامي، كان محمد ولد عبد العزيز يتوقع أن يحظى بالكثير من الاحترام من طرف نظيره الغامبي.
الوسيط الملاذ الأخير، كان يعمل مع ألفا كوندي لإقناع يحيى جامي في آخر لحظة بترك السلطة وغامبيا. لكنّ محمد ولد عبد العزيز لم يحظ سوى باستقبال خجول في 18 فبراير خلال حفل تنصيب خليفة جامي، أداما بارو، في حين كان نظيره السنغالي موضع استقبال أسطوري.
وصف الخبير الدستوري أحمد سالم ولد ببوط في مقال نشره مؤخرا في المجلة الفرنسية جون آفريك الحوار الذي نظم مؤخرا بأنه لا يستحق أن يطلق عليه كلمة حوار نظرا لغياب ما وصفه ب "شريحة واسعة من المعارضة التي ترفض أي مراجعة "أحادية الجانب" للقانون الأساسي وهو ما يقوض شرعية المناقشات، لكنه لا يلغي السلطة التأسيسية، لأن مراجعة الدستور ممكنة قانونا ما دامت لم تمس المحصنة بالمادة 99 (تحديد الفترات الرئاسية، على وجه الخصوص)". حسب تعبيره