عاد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز ظهر اليوم الجمعة 14 إبريل 2017 إلى العاصمة نواكشوط قادما من العاصمة الفرنسية باريس بعد زيارة بدأها مطلع الأسبوع.

والتقى الرئيس بنظيره الفرنسي فرانسوا هولاند، كما حضر حفل افتتاح معرض التراث الإسلامي في إفريقيا.

ورافق ولد عبد العزيز في زيارته لفرنسا وزيرا الخارجية والصحة، إضافة إلى مستشارين ومكلفين بمهام في الرئاسة.

نقلت مصادر إعلامية عن أخرى وصفتها بالخاصة قولها إن مواطنا يدعى بون ولد محمد الكوري توفي اليوم الثلاثاء في مقاطعة توجنين بولاية نواكشوط الشمالية، عندما كان في محل لبيع الرصيد يتهم صاحبه بالضلوع في الوفاة.

وقد تم اقتياد المتهم لمفوضية الشرطة بتوجنين1، بينما تم حجز الجثمان في مستشفى الشيخ زايد لاستكمال الإجراءات.

ستغربت مصادر أوروبية تأخر السلطات الموريتانية في تنفيذ برنامج لدعم "التأطير عن قُرب"، الذي موله الاتحاد الأوروبي قبل فترة، ويهدف إلى تمكين المدراء الجهويين للتعليم من التحرك بسهولة في ولاياتهم عبر توفير 15 سيارة رباعية الدفع.
  
وأوضحت المصادر التي تحدثت لـ"صحراء ميديا" أن وزارة التهذيب الوطني استلمت 15 سيارة من الاتحاد الأوروبي تحت بند دعم برنامج "التأطير عن قُرب". 
  

كثفت قوات الأمن الموريتانية عمليات البحث عن طائرة صغيرة تجهل الجهة التي قدمت منها، وكذا وجهتها، ظهرت مساء أمس الأحد 09 – 04 – 2017 وهي تحلق بعلو منخفض على مناطق التنقيب عن الذهب شمالي نواكشوط قبل أن تختفي عن الأنظار.

اقتحمت مجموعة مسلحة قبل قليل فرع البنك الموريتاني للتجارة الدولية BMCI بحي سانتر أمتير بتفرغ زينه، حيث أخذوا مبالغ مالية وغادروا في سيارتهم.

وقال أحد عمال البنك للأخبار، إن المجموعة تتكون من خمسة أشخاص مسلحين، مؤكدا أن أفرادها أوقفوا عداد الكهرباء مع اقتحام البنك لمنع كاميرا المراقبة من تصويرهم.

تداولت بعض المواقع الصفراء  مؤخرا ما اسمته خروقات و تجاوزات في تعاطي إدارة وكالة النفاذ الشامل مع للصفقات العمومية و قد ساقت التهم جزافا و القتها دون دليل ملموس أو قرينة يتقبلها المنطق أو يستسيغها العقل فلا يختلف اثنان في النهضة النوعية التي استطاعت الإدارة الحالية أن تحدثها متمثلة في انجازات في عمق الوطن وهي - لعمري- تمس الوتر الحساس لدى ساكنة الأرياف و القرى و التجمعات السكنية  وتبعد هاجس العطش الذي ظل أول مؤرق ينغص حياة المواطن في الريف و أول مط

مع بداية العد التنازلي لقرب الاستفتاء الشعبي على الدستور الذي يعتبر خيارا وطنيا للأغلبية الداعمة لبرنامج رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز  كان الإطار محمد محمود دمب با مدير النقل البري من أبرز الذين ظهرو بقوة وو ضعو بثقلهم حشدا و تنسيقا و تأطيرا لأنصاره فقد بدأ بسلسلة لقاءات مع كتلة الوحدة التي يرأسها السيد دمب با و كان المهرجان الحاشد الذي نظمه أنصاره بمقاطعة عرفات خير دليل دليل على تجانس المجتمع الموريتاني حيث تعانقت على منصة الخطابة بالم

تم الاعتداء زوال اليوم بحي "متسي بيشي" بعرفات على شرطي من طرف مجموعة من الجامحين تؤجر منزلا بالحي تستخدمه لممارسة الدعارة في وضح النهار  و أمام سكان الحي الذين ساءهم المجاهرة بالمعصية و الأعمال الفاضحة أمام الأطفال  الشرطي الذي يقيم بالحي حاول اسداء النصح للمجموعة التي بادرت بكيل الشتائم للشرطي ومن ثم الاعتداء عليه بالعصي  لتصيبه بجروح بليغة  .

تجري التحضيرات لتنظيم الرئيس محمد ولد عبد العزيز زيارة خلال الأسبوع الأخير من هذا الشهر، حيث ينتظر أن يقوم بتدشين مستشفى التخصصات الذي ستنتهي إجراءات تجهيزه الأسبوع القادم.

أسست مجموعة من خبراء القانون الدستوري والمحامون هيئة للدفاع عن الدستور وحمايته حسب تعبيرهم.
ووقع الخبراء بيانا تأسيسيا للهيئة أكدو فيه أن قرار الرئيس محمد ولد عبد العزيز تطبيق المادة 38 وإجراء استفتاء بموجبها بعد رفض الشيوخ تمرير التعديلات هو قرار غير دستوري.
ووصف الخبراء القرار بأنه خرق خطير الدستور الموريتاني ومغامرة قد يكون الغرض منها نزع القدسية عن الدستور والعبث به ودعوا الرئيس إلى العدول عن قراره.