
ترأس نائب رئيس الحزب، محمد يحيى ولد حرمه، مساء أمس، اجتماعين موسعين بأعضاء المجلس الوطني، حيث ناقشوا التحديات الراهنة ومستقبل الحزب.
وأكد ولد حرمه أن المرحلة المقبلة ستكون محورية في إصلاح الحزب وتحضير الهيئات المحلية للمؤتمر الثالث المزمع عقده قريبًا.
وشدد على أهمية “الإصلاح التشاركي” في إعادة بناء الحزب، بما يتماشى مع التطورات السياسية والاجتماعية، مشيرًا إلى ضرورة تحديث المناهج والمقاربات لضمان شفافيتها وفعاليتها.