
فجأة وبدون مؤاربة، زعم محامي المسيئ أنه ماعاد هناك من يتساءل عن حقيقة ملف "فساد العشرية" وهو تهافتٌ يؤكد فرضية "الخَرف" التي رمى بها بعض "الرفاق" تجاه ناحية مّا، في لحظة تهافت كوني؛ قبل فيها "رفيقٌ" الدفاع عن مشتبه به يناقض الدفاع عنه جميع المبادئ؛ التي أسس عليها الرفاق إيديولوجيتهم، فضرب عرض الحائط بالماضي ومزق الحاضر، وحرق المستقبل..!