
" ليست الأولى وننتظر أن لا تكون الأخيرة من تدخلات في الزمان والمكان التي يقوم بها عمدة بلدية الميناء الأستاذ: محمد عبد الله ولد أسغير كلما وقعت نكبة بحي من أحياء البلدية أو أسرة من أسرها ،كانت الوسائل والموارد حاضرة دون تأخير لصالح المتضرر (متضررين كحال أسرة محمد ولد صالح .التي شبت النيران في منزلها الواقع قرب ثانوية الميناء 2 ولم تترك غير حطام لم يعد صالحا للمأوى ولا لإسعاف الناجين فحضر سيادة العمدة على عجل ملبيا نداء الضمير والمسؤولية الملقاة على