
مطار أم التونسي الدولي.
تخيلنا ونحن خارج الوطن نتابع عبر الشاشة الصغيرة التقارير الملونة والعبارات المحسنة والارقام الخيالية التي تتحدث عنه أن السماء رفعت عنا غضبها وأن أمنا موريتانيا انجبت معلما جميلا كامل الخلقة والصورة -وحيدا طبعا- بعد ان استعملت حبوب منع حمل إشعاع التقدم والازدهار والبناء لأكثر من 50 سنة.










