
عرفت موريتانيا منذ ان كانت بدوا رحلا وحتي يومنا هذا الطب البديل او الطب التقليدي وهو محل ثقة المواطن الموريتاني حيث انه تدخل في الكثير من العمليات التي ماكان يمكن ان يقام بها لولا خبرة ونفاذ بصيرة القائمين علي هذه المستشفيات الكبيرة وقد اشتهرت اسر بهذا النوع من الطب واصبح ملازما لهم حتي اصبح مضرب مثل عند بعضهم حيث يقول المثل * هذا ماينفع فيه ولد المقري * ويقول مثل شعبي ءاخر* هذا ناه عن اوفي* ودخل علي الخط طب اهل اجه والمتابع لهذا الطب يجد انه يتدخ