
تعاني الجمهورية الإسلامية الموريتانية من انتشار واسع لظاهرة رمي الأطفال مجهولي الهوية، ومهما كانت الحجج الواهية لرمي هؤلاء الأطفال الأبرياء فإن على السلطات المعنية أن تتصدى بكل حزم وقوة، للحد من هذه الظاهرة المشينة، ولو بتثبيت كاميرات مراقبة في الشوارع.