
أكد الجندي السابق والخبير العسكري محمد سالم ولد هيبه أن الخارجية الفرنسية بدلا من أن توشح القادة العسكريين والأمنيين، تقوم ببث تحذيرات مستفزة للدولة الموريتانية، وللمؤسسة العسكرية والأمنية، حفاظا على رعاياها وكأنهم في بلد يسوده الإرهاب والتطرف.
فكيف للخارجية الفرنسية أن تحذر رعياها من الدول المسالمة، بينما تتجاهل الدول التي تشهد انفجارات يوميا وبها حركات إرهابية متطرفة؟ فم السر خلف هذه الانتقائية؟