
طريق النباغية ليست كأي طريق!
د. يوسف ولد حرمة ولد ببانا
سلكت طريق النباغية منذ نعومة أظافري طالبا للعلم، قرأت القرآن في كتاتيبها، وفتحت عيني فيها على مجتمع العلم والاخلاق والفضل والمساواة.
تلقيت من عموم ساكنتها على اختلاق أجناسهم وألوانهم وأعراقهم كثيرا من الترحاب، غرس محبة هذه البلدة في قلبي وأنا يومها فتى يافع أتلمس طريقي بعنفوان الشباب وطيشه.