
عام 1955 رزقت إحدى أسر بوكي دو بطفل وديع سمته " آمادو خاليدو جاه " وفي بيئة تطبعها البراءة وصفاءات اللحظة تشكلت شخصية الشاب اليافع والمقبل على الحياة فحملته أحلامه إلى ثكنات الجندية حرسيا عام 1974 ليجد نفسه بعد عام واحد من اكتتابه وسط خطوط النار في حرب الصحراء مدافعا عن وطنه الذي أحبه منذ يوم في حياته .