
الجيش الوطني هو رموز السيادة الوطنية وهو حامي حدود الحوزة الترابية و الضامن لأمن و استقرار البلد و انطلاقا من مهامه النبيلة و الخطيرة فى نفس الوقت التى تستجوب التقديس و الاحترام على المواطنين و لأن كان الجيش كوحدة و كيان يستحق هذا التكريم و التقديس ، فإن سنة الله فى خلقه اقتضت التفاوت فى المقدرات و المؤهلات و هذا ماجعل بعض قادة جيشنا الوطني يتمتعون بمميزات قيادية أهلتهم لتبوء مكانة قصرت عنها همم الأخرين فأصبحوا رموزا تجاوزت شهرتهم حدود دوائرهم الضي