
في البداية أود التعبير عن بالغ الأسف والحسرة على مستوى تعاطي نخبتنا أو صحافتنا على الأصح أو منتحلي هذه المهنة الشريفة مع مجريات الساحة السياسية والاجتناعية للبلد، فبعد انتشار مايسمى بمفهوم " تبشمرگي" أو الزبونية المنفعية على نطاق واسع في المجال الاعلامي المحلي انتهكت ودنست أعراض شخصيات وطنية بارزة عن طريق منتحيلي مهنة الصحافة ورواد سوق الركاكة اللفظية والاسراف في قول الزور وتلفيق الحقائق....إلخ، لذلك ارتأينا أنه وجب علينا كأحد المحسوبين على النخب